responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 432
12- لِأَيِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ؟! [استفهام] على التعظيم لليوم، كما يقال: ليوم أيّ يوم! و «أجّلت» : أخرت.
20- مِنْ ماءٍ مَهِينٍ أي حقير.
23- فَقَدَرْنا فَنِعْمَ الْقادِرُونَ! بمعنى «قدّرنا» مشدّدة يقال:
قدرت كذا وقدّرته.
ومنه
قول النبي- صلّى الله عليه وسلم- في الهلال: «إذا غمّ عليكم فأقدروا له»
، أي فقدّروا له المسير والمنازل.
25- أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ كِفاتاً؟! أي تضمكم فيها.
و «الكفت» : الضم. يقال: أكفت إليك كذا، أي أضمّه إليك.
وكانوا يسمون بقيع الغرقد: «كفتة» ، لأنها مقبرة تضمّ الموتى.
26- أَحْياءً وَأَمْواتاً يريد: أنها تضم الأحياء والأموات.
27- شامِخاتٍ: [جبالا] طوالا. ومنه يقال: شمخ بأنفه، [إذا رفعه كبرا] .
ماءً فُراتاً أي عذبا.
30- انْطَلِقُوا إِلى ظِلٍّ ذِي ثَلاثِ شُعَبٍ مفسر في «تأويل مشكل القرآن» .
32- بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ من البناء.
ومن قرأه: كَالْقَصْرِ، أراد: أصول النخل المقطوعة المقلوعة.
ويقال: أعناق النخل [او الإبل] ، شبّهها بقصر الناس، أي أعناقهم.
33- (جمالات) : جمالات. صُفْرٌ أي إبل سود. واحدها:

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 432
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست